قالت وكالة أعماق، إن تنظيم الدولة دمر 5 سيارات عسكرية ودبابة للنظام بالقرب من المستودعات العسكرية في منطقة العامرية شمالي مدينة تدمر بريف حمص الشرقي، في حين شنّت الطائرات الروسية عدة غارات جوية في المنطقة.
وأضافت الوكالة، إن الاشتباكات مستمرة في الأحياء الشمالية من تدمر، وسط معارك عنيفة مع قوات الأسد، وتمكن التنظيم مساء أمس من تفجير سيارة مفخخة على طريق مطار تدمر العسكري السخنة مما أدى إلى مقتل 30 عنصراً من ميليشيات الشبيحة.
في السياق ذاته، استهدفت "داعش" بسيارتين مفخختين تجمعات النظام داخل مدينة تدمر، ما أوقع عشرات القتلى والجرحى في صفوف الأخيرة، بالتزامن مع شنّ الطائرات الروسية غارات جوية على أحياء مدينة القريتين ومدينة السخنة والطريق الواصل بين السخنة وبلدة الطيبة.
وفي سياق متصل نزح آلاف من المدنيين من ريف حمص الشرقي إلى ريف حلب الشرقي ثم إلى ريف إدلب سيراً على الاقدام، وسط حالة من الهلع والخوف من القصف الذي أدى إلى تشرد مئات الاطفال والنساء.
و أفاد ناشطون أن النزوح أدى لازدحام الشوارع وامتلاء المدارس، فيما عبر النازحون مناطق التنظيم الذي سمح لهم بالنزوح إلى مناطق الجيش الحر المتمثلة بمدينة حلب و إدلب بعد مشاهدة الهويات الشخصية من قبل عناصر هم.
وقال ناشطون من محافظة إدلب إن أكثر من ثلاثة ألاف شخص قادمين من تدمر وصلوا ريف المحافظة وتوزعوا على بلدات المحافظة ليأويهم الأهالي في منازلهم ويقدموا لهم المسكن والمأكل " كللي 185 عائلة، حزانو 55 عائلة، كفردريان 45 عائلة، معرة مصرين 85 عائلة، سرمدا 13 عائلة، الدانا 16 عائلة، خان العسل 40 عائلة، الأتارب 6 عائلات، مدينة إدلب 25 عائلة".
وأضافت الوكالة، إن الاشتباكات مستمرة في الأحياء الشمالية من تدمر، وسط معارك عنيفة مع قوات الأسد، وتمكن التنظيم مساء أمس من تفجير سيارة مفخخة على طريق مطار تدمر العسكري السخنة مما أدى إلى مقتل 30 عنصراً من ميليشيات الشبيحة.
في السياق ذاته، استهدفت "داعش" بسيارتين مفخختين تجمعات النظام داخل مدينة تدمر، ما أوقع عشرات القتلى والجرحى في صفوف الأخيرة، بالتزامن مع شنّ الطائرات الروسية غارات جوية على أحياء مدينة القريتين ومدينة السخنة والطريق الواصل بين السخنة وبلدة الطيبة.
وفي سياق متصل نزح آلاف من المدنيين من ريف حمص الشرقي إلى ريف حلب الشرقي ثم إلى ريف إدلب سيراً على الاقدام، وسط حالة من الهلع والخوف من القصف الذي أدى إلى تشرد مئات الاطفال والنساء.
و أفاد ناشطون أن النزوح أدى لازدحام الشوارع وامتلاء المدارس، فيما عبر النازحون مناطق التنظيم الذي سمح لهم بالنزوح إلى مناطق الجيش الحر المتمثلة بمدينة حلب و إدلب بعد مشاهدة الهويات الشخصية من قبل عناصر هم.
وقال ناشطون من محافظة إدلب إن أكثر من ثلاثة ألاف شخص قادمين من تدمر وصلوا ريف المحافظة وتوزعوا على بلدات المحافظة ليأويهم الأهالي في منازلهم ويقدموا لهم المسكن والمأكل " كللي 185 عائلة، حزانو 55 عائلة، كفردريان 45 عائلة، معرة مصرين 85 عائلة، سرمدا 13 عائلة، الدانا 16 عائلة، خان العسل 40 عائلة، الأتارب 6 عائلات، مدينة إدلب 25 عائلة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق