خوجة يبحث الوضع بعد العدوان الروسي في مسقط و الدوحة
ا
التقى رئيس الائتلاف في مسقط يوم أمس وزير خارجية سلطنة عُمان يوسف بن علوي بن عبدالله، حيث تناول الحديث الوضع في سورية بعد التدخل العسكري الروسي.
وأبدى الجانب العماني اهتمامه بالوضع الإنساني الناتج عن تصاعد العمليات العسكرية، وحالات التهجير المتزايدة بسبب الغارات الجوية، كما اتفق على أهمية العودة لمسار التسوية السياسية وفق بيان جنيف وقرارات مجلس الأمن، وأن تكون الهيئة الحاكمة الانتقالية منطلقاً لبدء مرحلة جديدة في سورية.
وعبر رئيس الائتلاف الوطني من جهته عن موقف الائتلاف والثورة السورية الذي يعتبر التدخل الروسي عدواناً على الشعب السوري، حيث استهدف حتى الآن المدنيين ومقاتلي الجيش الحرّ، وبخلاف ما أعلن فقد ساعدت الغارات الروسية على منح تنظيم الدولة قدرة أكبر على التوسع واحتلال مزيد من الأراضي.
وفي الدوحة التقى خوجة اليوم وزير خارجية دولة قطر خالد العطية، وجرى نقاش صريح حول التداعيات الخطيرة على سورية والمنطقة، وأهمية بدء تحرك مشترك تساهم فيه المملكة العربية السعودية وقطر وتركيا لوقف التصعيد العسكري الذي يهدد وحدة سورية وأمن المنطقة، والعودة إلى المسار السياسي من حيث انتهت مفاوضات جنيف وفق قرارات مجلس الأمن، وبما يحقق تطلعات الشعب السوري في الحرية والكرامة.
وأبدى الجانب العماني اهتمامه بالوضع الإنساني الناتج عن تصاعد العمليات العسكرية، وحالات التهجير المتزايدة بسبب الغارات الجوية، كما اتفق على أهمية العودة لمسار التسوية السياسية وفق بيان جنيف وقرارات مجلس الأمن، وأن تكون الهيئة الحاكمة الانتقالية منطلقاً لبدء مرحلة جديدة في سورية.
وعبر رئيس الائتلاف الوطني من جهته عن موقف الائتلاف والثورة السورية الذي يعتبر التدخل الروسي عدواناً على الشعب السوري، حيث استهدف حتى الآن المدنيين ومقاتلي الجيش الحرّ، وبخلاف ما أعلن فقد ساعدت الغارات الروسية على منح تنظيم الدولة قدرة أكبر على التوسع واحتلال مزيد من الأراضي.
وفي الدوحة التقى خوجة اليوم وزير خارجية دولة قطر خالد العطية، وجرى نقاش صريح حول التداعيات الخطيرة على سورية والمنطقة، وأهمية بدء تحرك مشترك تساهم فيه المملكة العربية السعودية وقطر وتركيا لوقف التصعيد العسكري الذي يهدد وحدة سورية وأمن المنطقة، والعودة إلى المسار السياسي من حيث انتهت مفاوضات جنيف وفق قرارات مجلس الأمن، وبما يحقق تطلعات الشعب السوري في الحرية والكرامة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق